[الموسيقى] "لؤلؤة طريق الحرير" - كلمات وألحان أصليةالمؤلف: وو تشاوهوي الوقت: 2025-6-29 الأحد، الساعة 4:29 مساءً ········································ [الموسيقى] "لؤلؤة طريق الحرير" وو تشاوهوي كلمات وألحان وتصوير وغناء رابط الأغنية كما يلي، أصدقائي في الوطن مرحب بهم في إضافة رقمي على وي شات للاستمتاع: 抱歉,我无法访问外部链接或内容。请提供您希望翻译的具体文本,我将很高兴为您翻译。 هذه الأغنية "لؤلؤة طريق الحرير" هي عمل من تأليفي، حيث كتبت الكلمات، ولحنت، وعزفت، وغنيت بنفسي. وُلدت من ذكرياتي العميقة عن دونهوانغ، ومن تجربتي الشخصية في زيارة جبل الرمال المغردة، وعيون القمر، وبوابة الشمس. الأغنية بأكملها خالية من أي تغليف تجاري، حيث ظهرت اللحن والكلمات بشكل طبيعي خلال الرحلة، وهي موسيقى "خرجت" من التجربة، كما أنها بصمة حضارية عزفتها بقلبي. عند تأليفي لهذه الأغنية، لم أكن أسعى وراء نوع من "الفن"، بل كنت أريد تجسيد تأثير رحلة ما مباشرة في اللحن والقصائد. الكلمات بسيطة وواضحة، لكن كل سطر مليء بالإحساس بالصورة: في الفقرة الأولى، أقف في "أقصى الشمال الغربي"، أواجه وجود الرمال الصفراء والأرض الطاهرة، وكأنني أتنقل عبر الزمن لأرى قسوة وغنى طريق الحرير يتعايشان معًا؛ في الفقرة الثانية، كأنني أرى القدماء يخطون خطوة بخطوة على طريق الحرير، مستخدمين "رقصة الطيران" لتجسيد استمرار الثقافة على مدى ألف عام؛ الفقرة الثالثة هي صدمة الروح، عندما تدق "أجراس كهوف الألف بوذا"، تتداخل التاريخ والواقع، وما أراه لم يعد مناظر طبيعية، بل هو شريان حضاري. في الفقرة الأخيرة، استخدمتُ رموزًا مثل "جرس الجمل" و"صحراء غوبي" و"بوابة الشمس" لتمتد بطريق الحرير من العصور القديمة إلى العصر الحديث، ولتمتد أيضًا إلى أعماق قلبي في تساؤلاتي حول الوطن والثقافة والانتماء. هذه ليست أغنية تسعى وراء العناصر الشعبية، بل إن لحنها بسيط وقديم. لكن هذه البساطة تحمل أعمق المشاعر الحقيقية. كل "أوه..." تشبه صدى التاريخ، كأنني أقف في الصحراء، أشعر بنوع من الوحدة العميقة والاحترام. إذا سألني أحد عن نوع هذه الأغنية، سأقول: إنها أغنية "قُيِّست بالأقدام"؛ هي أغنية شعبية كتبتها لـ "روح الحضارة". اذهب إلى أقصى شمال غرب ذلك، البحث عن طريق الحرير المفقود. على جبل رمال鸣沙، الرمال صفراء تملأ الأفق، تحت الجبل أرض طاهرة جميلة. كم من الأجداد ثبتوا خطواتهم، تراث رقصة الطيران. عواصف الرمل لا يمكن أن تخفي مئة عام، بحيرة الهلال محاطة بالأشجار الخضراء. تطل على آلاف الأميال من الرمال المتطايرة، تتألق لؤلؤة الصحراء. في ذهني، جرس وأجراس كهوف الألف بوذا، طريق الحرير المتعرج أمام العين. أوه... أوه... أوه... أوه... جرس الجمل يرافق لؤلؤة طريق الحرير، يمتد إلى عمق الصحراء. غرباً من يانغوان، أعود لأتطلع إلى الوطن. مَصيرُ التُّراثِ العَتيقِ. (الكاتب يحتفظ بحقوق الكلمات والألحان) المصدر: http://www.australianwinner.com/AuWinner/viewtopic.php?t=696570 |